المحتوى – وكالات
كشف بحث جديد أن الأطفال الصغار الذين يتعافون في المنزل بعد الجراحة قد يرتدون يوما ما أجهزة لرصد اللياقة البدنية بهدف تسريع اكتشاف المضاعفات.
وفي الوقت الحاضر، يتعين على الجراحين الاعتماد على الأطفال أنفسهم أو والديهم لوصف الأعراض الجديدة بعد الخروج من المستشفى ونتيجة لذلك، لا يتم دائما اكتشاف المضاعفات في مراحل مبكرة.
ووجد الباحثون عند مراجعة البيانات أن الخوارزميات الجديدة كانت دقيقة بنسبة 91 بالمئة في تحديد العلامات المبكرة لمضاعفات ما بعد الجراحة، وذلك قبل ثلاثة أيام من تشخيص أطباء الأطفال لها لاحقا.